دموع زوجة: راقصة حطمت زوجي وأفقدته رجولته
إيمي زوجة شابة لم تكمل 26 عامًا من عمرها بعد، ابنة لأسرة ميسورة الحال، وقعت في حب ابن الجيران، الشاب المشاغب الذي يحصل على إعجاب كل الفتيات منذ اللحظة الأولى، كانت وقتها في مرحلة الثانوية، لاحقها في كل مكان تذهب إليه، وعندما التحقت بالجامعة كان يذهب إليها، لم تتمكن من مقاومة مطاردته له، فوقعت في حبه ومرت السنوات وانتهت إيمي من دراستها وخرجت للحياة العملية بينما استمر هو فى الدراسة لرسوبه المتكرر بالدراسة رغم أنه أكبر منها سنًا، فكان شابا مستهترا إلى حد كبير، وبالكاد حصل على وظيفة متواضعة أخيرا، ومن ثم شرع في التقدم إلى خطبتها.
لكن أتت الرياح بما لا تشتهي السفن، فتحت ايمي عينيها من السعادة على صدمة لم تتوقعها، بعد أن تحطمت أحلامها على صخرة الواقع المؤلم، فزوجها لا يرغب في الجنس الأخر، ولكنه تزوجها حتى يلبي طلبات أسرته بالزواج، كما أنه كان متزوجا قبلها ولم يبلغها حتى لا ترفض، ولا أحد يعلم بخبر زواجه حيث أنه كان متزوجا من راقصة وأصابته بمرض معدي، مما جعله عاجزا جنسيا.