«خليكي مرحة».. إيمان عفيفي تكشف إتيكيت الرد على الأسئلة المحرجة
كشفت خبيرة الإتيكيت إيمان عفيفي عن
إتيكيت الرد على الأسئلة المحرجة، وذلك عبر منشور كتبته على صفحتها الشخصية على الفيس
بوك.
الرد الدبلوماسي
عند السؤال عن الراتب على سبيل المثال
فيمكن الرد بشكل دبلوماسي عن طريق الإجابة بشكل مختصر "الحمد لله"، وعن السؤال عن السن؟ الإجابة يمكن
أن تكون "كبير بما يكفي لإدارة اموري وأمور حياتى".
الرد بطريقة مفصلة
وهذه الطريقة قد تشغل السائل بالتفاصيل ليشمل السؤال مواضيع أخرى إذا أخذنا نفس السؤال كمثال وهو كم راتبك؟، نجد الإجابة
بأن الدرجة الأولى مرتبها كذا والدرجة الثانية كذا وبهذه الطريقة يمكن أن نبتعد كل البعد عن الإجابة عن السؤال بطريقة دبلوماسية.
الرد على السؤال بسؤال
هناك بعض الأشخاص الذين يقتحمون حياتنا
بالعديد من الأسئلة الشخصية، وفي هذه الحالة يمكن عند مبادرتنا بسؤال يكون الرد بسؤال،
مثلاً ما هو وزنك؟ الإجابة قد من الممكن أن تكون وزننا متقارب كم وزنك أنت؟
الرد بروح الفكاهة
وهذه هي الطريقة الأسهل والأكثر تحببا عند
كثير من الأشخاص، لأنها لا تحمل إحراجا للسائل ولا إلى الشخص الذي وجه إليه السؤال، وبالتالي
ينتهي اللقاء بشكل إيجابي، مثلا إذا أخذنا مثال كم وزنك يمكن الرد بأن تعطي وزن أقل
بكثير من وزنك الحالي، وهكذا.
إذا كان السؤال مستفزًا أو به استهزاء
في هذه الحالة يجب عليك التحلي بالهدوء وعدم الانزعاج، والتظاهر بعدم الاهتمام بما يقال، ومشاركاتهم الضحكات على اعتبار أن ما قاله على سبيل الهزار.
اقرأ أيضًا..