ويتمثل في استخدام الكريمات والحمامات الدافئة، ويستخدم هذا العلاج في حال ظهور هذه الخيوط الدموية نتيجة للإصابة بالبواسير والشقوق الشرجية وتساعد المياه الدافئة في سرعة التئام الجروح الشرجية وتخفف من الألم الناتج عن هذه الإصابات.

 ويتمثل في تعديل النظام الغذائي للرضيع كالاعتماد علي تناول الألياف في علاج الإمساك أو تبديل نوع الحليب الصناعي وفي حال الرضاعة الطبيعية قد يطلب الطبيب منك تغيير نظامك الغذائي والابتعاد عن تناول الأطعمة التي قد تصيب طفلك بالحساسية مع الاهتمام بتناول الأطعمة المحتوية على الألياف.

وهو أصعبها ويعتمد على الجراحة وذلك في حالة الإصابة ببعض الشقوق أو البواسير التي لا تلتئم من تلقاء نفسها أو في حال انسداد الأمعاء وما ينتج عنها من نزيف.