في ذكرى رحيله.. «كمال حسين» الفنان الوحيد الذي أبكى «نجيب محفوظ»
-
في مثل هذا اليوم الثاني من يناير 1993 توفي الفنان المتألق كمال حسين.
- تخرج
في معهد الفنون المسرحية عام 1947.
-
ولد في 30 أبريل 1921.
مسيرته الفنية
- بدأ مشواره الفني من خلال العمل في الإذاعة المصرية، ثم قدم أدوارًا ثانوية على خشبة المسرح.
- أول أدواره في السينما كان في فيلم "زهرة" مع
الفنان صلاح منصور وعلوية جميل، ثم "بلبل أفندي" مع فريد شوقي والشحرورة
صباح، وثالث أفلامه "أيام وليالي" مع العندليب عبد الحليم حافظ.
- شارك بعد ذلك في أكثر من 120 فيلمًا، أبرزها: عمر
المختار، غرام في الكرنك، الخرساء، زوج بالإيجار، حماتي ملاك، المراهق الكبير، ارحم
حبي، بورسعيد، ابن الحلال.
- وله مشاركات في التلفزيون، منها سنبل بعد المليون، لا
إله إلا الله، رصاصة في القلب، ليلة القبض على فاطمة، رحلة السيد أبو العلا البشري.
كمال حسين ونجيب محفوظ
- استطاع كمال حسين إبكاء الراحل نجيب محفوظ من خلال
دوره في فيلم "بداية ونهاية" عندما جسد شخصة الابن الفقير المتفهم لظروف
عائلته الفقيرة، وكان نجيب محفوظ صاحب قصة العمل ورغم ذلك بكى تأثرًا بأداء كمال
حسين في الفيلم.