بالزغاريد والطبل.. طالبات الثانوية يودعن الامتحانات| فيديو
الخميس 29/يوليه/2021 - 04:54 م
احتفلت طالبات الثانوية العامة “الشعبة الأدبية صباح اليوم الخميس، بانتهاء الامتحانات بالزغاريد.
وظهرت معالم الفرحة على وجوههم وبدأوا بتقديم التهانى لبعضهم البعض، واطلقوا الزغاريد برفقة أهاليهم الذي احتضنوهم فور خروجهم من الامتحان.
وأدي اليوم الخميس الموافق 29 يوليو 2021 طلاب الثانوية العامة “ الشعبة الأدبية” امتحان "اللغة الأجنبية الأولى" بإجمالي عدد 255 ألف و353 طالب/طالبة في جميع لجان امتحانات الثانوية العامة 2021 الموجودة على مستوى الجمهورية.
ويعد اليوم هو آخر أيام امتحانات الثانوية العامة 2021 بالنسبة لـ طلاب الثانوية العامة الشعبة الأدبية وفقا لـ جدول امتحانات الثانوية العامة 2021.
وأدي اليوم الخميس الموافق 29 يوليو 2021 طلاب الثانوية العامة “ الشعبة الأدبية” امتحان "اللغة الأجنبية الأولى" بإجمالي عدد 255 ألف و353 طالب/طالبة في جميع لجان امتحانات الثانوية العامة 2021 الموجودة على مستوى الجمهورية.
ويعد اليوم هو آخر أيام امتحانات الثانوية العامة 2021 بالنسبة لـ طلاب الثانوية العامة الشعبة الأدبية وفقا لـ جدول امتحانات الثانوية العامة 2021.
اقرأ أيضًا..
كان الدكتور رضا حجازي نائب وزير التربية والتعليم، رسالة لأولياء الأمور والطلاب بمناسبة انطلاق امتحانات الثانوية العامة 2021 .
وقال نائب وزير التربية والتعليم: أرسل مدير إحدى المدارس في سنغافورة رسالة إلى أولياء أمور طلابه قبل الامتحانات، جاء فيها: «أولياء الأمور الأعزاء.. امتحانات أطفالكم ستبدأ قريبًا، أعرف أنكم قلقون حول أداء طفلكم، ولكن لطفًا تذكروا أنه بين كل الطلاب الذين سيجلسون في قاعات الإمتحانات هناك فنان لا يحتاج إلى فهم الرياضيات، وهناك ريادي لا يهتم بتاريخ الأدب الإنجليزي، وهناك موسيقي درجات الكيمياء لا تعنيه في شيء، وهناك رياضي أداؤه الجسدي أهم من الفيزياء.
الدرجات النهائية
وأضاف : إذا حصد طفلك الدرجة النهائية فهذا جيد، ولكن إذا لم يحدث هذا أرجو ألا تفسدوا ثقتهم في أنفسهم، أو تجرحوا كرامتهم، أخبروهم أن الامتحان مجرد امتحان، أنهم قادرون على فعل أشياء أكبر في الحياة، أخبروهم أنه وبغض النظر عن درجاتهم فأنتم تحبوهم، ولن تحكموا على قدراتهم.. أرجوكم افعلوا هذا، وبينما تفعلون هذا ستحصلون على فرصة لمشاهدة أطفالكم وهم يقهرون العالم، فدرجة سيئة في الامتحان لن تقدر على إفساد أحلامهم، وأرجوكم تذكروا أن المهندسين والأطباء ليسوا وحدهم السعداء في هذا العالم.