«جوزك على ما تعوديه».. 4 طرق ذهبية هتخليه يسمع كلامك

"جوزي مش بيحكيلي حاجة ولو حبيت اعرف عنه حاجة لازم اسأل مامته، علشان كل أسراره معاها"، هذه الكلمات تلخص الكثير من المشكلات التي تواجه الكثير من الزوجات، ويعانين من انغلاق أزواجهم، فتسعى الزوجات بكل الطرق لجعل زوجها يخبرها بكل شيء عن مشاكله، ويصبح متحدثا ويتوقف عن إخفاء كل شيء يخصه عنها.

"جوزك على ماتعوديه"

"ابنك على ماتربيه وجوزك على ماتعوديه".. مثل شعبي قديم يتوارثه الأهالي و يعلموه لبناتهن، حتى يسيرن عليه خطوة بخطوة، ليمتلكن قلوب أزواجهن، ولكن مع طرح هذا السؤال على صفحات السوشيال ميديا المهتمة بالمرأة تباينت الردود، فقالت (ع.م): "لازم تكوني بتحبيه  وبتسمعيله وبتهتمي لكلامه وحكاياته اللي ممكن يكون حكاهالك ١٠٠ مرة وتسمعيه باهتمام كأنها أول مرة ومتنكديش ولازم تسمعي التفاصيل دي باهتمام شديد"، ولكن كان لـ (غ.س)، رأي مختلف، فعلقت إحداهن قائلة: "كوني خبيثة فقط لا غير، لأن طول ما الست سم من جواها بتعرف تخلي الراجل خاتم في صباعها مع شوية دلع".

صاحبيه

ونصحت، خبيرة العلاقات الزوجية، منى مدكور، بإعطاء زوجك دائما انطباع  رغبتك في الاستماع إليه، حتى ولو الأمر يبدو لكِ مملاً، ولا تحكمي على أفعاله بصورة حادة، حتى إذا كانت خاطئة، فالأصدقاء يتقبلون أخطاء بعضهم البعض.

اطلبي نصيحته

وتؤكد، منى مدكور، إن كثير من الأزواج يخفون مشاكلهم الخاصة عن زوجاتهم، لشعورهم بالضعف عند الإفصاح، ولكن عندما تطلبين من زوجكِ نصيحة حول مشكلة تخصك، ستجعلينه يشعر بالثقة في نفسه، فيوصل له إحساس فيشعر بأن بإمكانه التواصل معكِ هو الآخر وأخذ رأيك.

متضغطيش عليه

وحذرت، خبيرة العلاقات الزوجية، من الضغط على زوجك والإصرار حتى يتحدث معك، فهذا يجعله ينفجر غاضبًا، بدلًا من الإفصاح عما يفكر فيه، لذلك إذا فضّل زوجك الصمت وعدم الرغبة في الحديث في أي موضوع تحاولين فتحه، فأعطيه وقته ومساحته الشخصية.

اقرأ أيضًا..

«ضل حيطة».. فتيات اخترن العزوبية بكامل إرادتهن