«أمل ورجاء المرأة في سن الشيخوخة».. لوحة فنيّة بريشة أنجيل سلامة
الجمعة 09/أبريل/2021 - 05:31 م
ساندي جرجس
تُشكِّل الأسرار والحكايات جزءًا مهمًا في عالم المرأة إلى جانب الآلام والأوجاع أيضًا التي يغفلها كثيرون عن حياتها بعد تخطيها سن الأربعين وحتى وصولها إلى مرحلة الشيخوخة، رغم أنها الفترة الأصعب التي تحتاج فيها إلى الدعم والمساندة.
وسلَّطت الفنانة المبدعة أنجيل فؤاد سلامة، خريجة كلية الفنون التطبيقية، الضوء على حياة المرأة في هذه المرحلة معبِّرةً عنها برسم لوحة فنية رائعة تحاكي المشاعر الهشّة ونظرات الضعف والاحتياج للمرأة في هذه المرحلة العمرية التي ينصرف فيها كثيرون عنها.
تقول أنجيل سلامة لـ«هير نيوز» إنَّ الاضطراب هو عنوان حياة المرأة ومشاعرها في هذه المرحلة العمرية.
وتوضِّح: «أثَّرت فيّ نظرة رأيتها في عين امرأة في مرحلة الشيخوخة مليئة بالأمل والرجاء في الله، حيث تنظر إلى السماء وكأنها تتحدث بلغة الصمت والعيون إلى الله تطلب منه العون في وقت ضعفها ومعاناتها وقلة حيلتها، تعاني الوحدة والخوف والقلق».
وتضيف «أنجيل» أنَّ «نظرة العين» وخصوصًا لدى المرأة أكثر ما يجذبني عند رسم أي لوحة لأنها تجعلني أرسم لوحة تتحدث عن نفسها وتشرح لمَن يراها ماذا تكون مشاعر المرأة في ذلك الوقت، كما أن تعابير الوجه عامل مهم جدًا يبرز المرحلة العمرية للمرأة ويحكي عن معاناتها ومشاعرها وفرحها وحزنها وكل ما يدور بداخلها.
وتابعت أنَّ الابتسامة أيضًا تعني الكثير في الرسم، إذ إنَّ لوحة هذه المرأة ظهرت فيها ابتسامتها التي «أردت من خلالها توصيل مشاعر الشكر والسعادة من داخلها إلى الله، تشكره على كل ما مضى من حياتها وتطلب العون في ما هو قادم، فنظرتها وابتسامتها تتحدثان عما تريد أن تقوله المرأة في هذا العمر».
وسلَّطت الفنانة المبدعة أنجيل فؤاد سلامة، خريجة كلية الفنون التطبيقية، الضوء على حياة المرأة في هذه المرحلة معبِّرةً عنها برسم لوحة فنية رائعة تحاكي المشاعر الهشّة ونظرات الضعف والاحتياج للمرأة في هذه المرحلة العمرية التي ينصرف فيها كثيرون عنها.
تقول أنجيل سلامة لـ«هير نيوز» إنَّ الاضطراب هو عنوان حياة المرأة ومشاعرها في هذه المرحلة العمرية.
وتوضِّح: «أثَّرت فيّ نظرة رأيتها في عين امرأة في مرحلة الشيخوخة مليئة بالأمل والرجاء في الله، حيث تنظر إلى السماء وكأنها تتحدث بلغة الصمت والعيون إلى الله تطلب منه العون في وقت ضعفها ومعاناتها وقلة حيلتها، تعاني الوحدة والخوف والقلق».
وتضيف «أنجيل» أنَّ «نظرة العين» وخصوصًا لدى المرأة أكثر ما يجذبني عند رسم أي لوحة لأنها تجعلني أرسم لوحة تتحدث عن نفسها وتشرح لمَن يراها ماذا تكون مشاعر المرأة في ذلك الوقت، كما أن تعابير الوجه عامل مهم جدًا يبرز المرحلة العمرية للمرأة ويحكي عن معاناتها ومشاعرها وفرحها وحزنها وكل ما يدور بداخلها.
وتابعت أنَّ الابتسامة أيضًا تعني الكثير في الرسم، إذ إنَّ لوحة هذه المرأة ظهرت فيها ابتسامتها التي «أردت من خلالها توصيل مشاعر الشكر والسعادة من داخلها إلى الله، تشكره على كل ما مضى من حياتها وتطلب العون في ما هو قادم، فنظرتها وابتسامتها تتحدثان عما تريد أن تقوله المرأة في هذا العمر».