كيف أتعامل مع مشاعري تجاه شخص يظن أني رفضته؟
روت فتاة مشكلتها عبر حساباها على مواقع التواصل الاجتماعي وطلبت من متابعيها ردودا وحلولا لها، لتفادي ما حدث معها واستقرار حياتها.
وقالت الفتاة في شكواها: "كيف أتعامل مع مشاعري تجاه شخص يظن أني رفضته؟ في شاب كنت بحبّه من كذا سنة، لكن كنت بوصلله إني رافضاه، خصوصًا إني كنت حاسة إنه بيحبني، وكان دايمًا بيغير عليا بس مستني مني إشارة، وأنا مكنتش بديه أي إشارات إني بحبه".
وأضافت: "مرت السنين ورجعت أحبه تاني، وصليت صلاة استخارة كتير بس مش بيحصل حاجة بقالها ٤ شهور، مع العلم إن أنا وهو واقفين تعامل مع بعض من كذا سنة، وهو آخر حاجة وصلاله إنّي رافضاه".
وتابعت: "هل سبب إنّه مش بيتقدّم أو يكلّمني هو اعتقاده إنّي رافضاه، ولا دي استجابة صلاة الاستخارة؟".
وجاءت الردود عليها كالتالي..
بما أن المصدر الذى وصل له انك رفضاه إذا هو اكيد احترم ذلك وتوقف فحاولى أن توصلى له من نفس المصدر انك تقبلين به إذا كان يأتى ويتقدم بما انك ترغبين به هكذا وحينها انت ستعلمين إذا كان يرغب بك أن لا وتعرفين نيته أيضا واعلمى أن هذه الأمور إذا كانت خير تيسر بسهولة دون جهد منك لكن حاولى فقط أن تجعليه يعلم بقبولك به حتى ياتى لك بكل سهولة فربما يخاف من رفضك أيضا وهذا ما يمنعه من الوصول اليك
لا تحاولى ان تعتقدى أن السبب هو منك انت فهذا ليس سبب لكى لا يتقدم لك من الممكن أن يكون يريد أن يتسلى بك وهو شخص متلاعب وحاول الوصول اليك حتى يتلاعب أو يتسلى بك لكنه لم يستطيع لكنه يأس وبالتالى تركك لأنه رأى أنك قوية ولن تتساهلى بسهولة فابتعد لانه اكيد إذا كنت لم تعطيه الفرصة لتتحدثى معه اكيد سيفهم انك تريدين أن ياتى بطريقة صحيحة وبالتالى سيقدم على الخطوة ويتحدث مع اهلك ويأخذ منهم الرد سواء بالقبول أو بالرفض لكنه لم يفعل ذلك فحاول أن تنسي أمره تماما ولا تهتمى لأمره ومارسي حياتك بشكل طبيعي ولا تقبلى الا بما يرضى الله
هل قولك كيف أتعامل مع مشاعري تجاه شخص يظن أني رفضته انه تقدم لك لكن انت رفضته أم أنه مجرد تلميح فقط وانت بالفعل ترفضين ذلك فإذا كان مجرد تلميح إذا فأنت لم تخطئ هو إذا كان يريدك إذا يتقدم لك انت تقصدين أنه ربما كان يريد أن يتأكد لكى يتقدم لك لكن فى النهاية انت يجب أن تعلمى أنه إذا كان من نصيبك سيأتيك مهما كان فأنت لا تقلقى إذا كان يريدك سيفعل المستحيل لكى يتقدم لك ويأتيك من الباب غير ذلك فهذا لا تعترفى به حتى لو كان يريد أن يتحدث معك وانت رفضت لانه ليس صحيح