سلمى رشيد تبهر جمهورها بصور عفوية مع طفلها.. أمومة بطابع إنساني راقٍ

لفتت المغربية سلمى رشيد الأنظار مؤخرًا من خلال جلسات التصوير التي تشاركها مع طفلها عبر حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، وكانت هذه الصور، سواء ملتقطة في مناسبات رسمية أو لحظات عائلية عفوية، كاشفة جانبًا إنسانيًا دافئًا من شخصيتها كأم.

صور سلمى رشيد تلامس القلوب مع طفلها
برزت سلمى رشيد في العديد من اللقطات العفوية ملامح العلاقة القوية والجميلة التي تجمع سلمى بابنها، ما زاد من ارتباط الجمهور بها، رغم أنها تحظى بالفعل بجماهيرية واسعة. ونتيجة لهذا التفاعل الإيجابي.
كما تألقت سلمى رشيد في مختلف جلسات التصوير بإطلالات تجمع بين الأناقة والرقي، حيث ظهرت في صور رسمية باختيارات موفقة للأزياء، وفي صور أخرى عفوية حافظت فيها على لمستها الأنيقة وطابعها العائلي، وقد أثبتت في كل مرة ذوقها الرفيع وقدرتها على التنسيق المميز، حتى في التفاصيل اليومية مع طفلها.

رد فعل الجمهور على صور سلمى رشيد
ما إن تنشر سلمى رشيد صورها مع طفلها حتى تتلقى سيلًا من التعليقات المليئة بالإعجاب، سواء من جمهورها أو من زملائها في الوسط الفني، ومن بين أبرز الفنانين الذين تفاعلوا مع صورها: دنيا بطمة، ابتسام تسكت، وجميلة البدوي، حيث عبّروا عن إعجابهم بالعلاقة العاطفية التي تربط سلمى بطفلها.
لا تتردد سلمى رشيد في مشاركة تجربتها مع الأمومة بكل صدق، متحدثة عن مشاعر الحب والخوف والطمأنينة التي تعيشها منذ ولادة طفلها. كما تحدثت عن التغيرات التي طرأت على شخصيتها ونمط حياتها، مشددة على أنها تسعى جاهدة لتكون أمًا مثالية تقدم لطفلها كل ما يستحقه من حب وتقدير ورعاية.
كما ينبهر الجمهور بالشبه الكبير بين سلمى رشيد وطفلها، ومن التعليقات اللافتة التي تتكرر دائمًا من متابعي المغربية، تلك التي تشير إلى الشبه الكبير بينها وبين طفلها، حيث يرى الكثيرون أن الطفل ورث ملامح والدته بشكل واضح، وامتلك جاذبيتها وبراءتها في آنٍ معًا.
