أنا متزوج ولكن أشتهي النساء كبيرات السن.. ماذا أفعل؟

أنا متزوج ولكن أشتهي النساء كبيرات السن .. ماذا أفعل؟.. نشر رجل متزوج مشكلته مع زوجته عبر منصات التواصل الاجتماعي، قائلًا: أنا متزوج ولكن أشتهي النساء كبيرات السن .. ماذا أفعل؟ وطلب من رواد تلك المنصات الحل، وفي السطور التالية تكشف «هير نيوز» تفاصيل مشكلة الرجل.
أنا متزوج ولكن أشتهي النساء كبيرات السن .. ماذا أفعل؟.. وقال الرجل في مشكلته: "السلام عليكم لماذا اشتهي النساء الكبيرات اعاني من اشتهاء كبيرات السن انا في منتصف الثلاثينات ومتزوج واشتهي النساء الاكبر مني بعشر سنوات واكثر دون ال60 سنه".
أنا متزوج ولكن أشتهي النساء كبيرات السن .. ماذا أفعل؟.. وأضاف: "أجد متعه في ايصال الكبيرات في السن للنشوه وفي خيالات دائمه للعلم لم يحدث معي استغلال جنسي عندما كنت صغيرا ولست فاقد الام احيانا انسى الموضوع ولكن اثار مرة اخرى عندما اجد شابا مرتبط بأمرأه تكبره سنا".
أنا متزوج ولكن أشتهي النساء كبيرات السن .. ماذا أفعل؟.. وتابع: "ما الحل للعلم هذه الحاله كانت معي قبل الزواج بدأ الموضوع عندي في المراهقه عندما رأيت فلما اباحيا يعزز هذا الشيء ما الحل في هذه الحاله".
وجاءت الردود عليه كالتالي..
أنا متزوج ولكن أشتهي النساء كبيرات السن .. ماذا أفعل؟.. يجب عليك ان تذهب الى طبيب نفسي على الفور لكي تتخلص من هذه المشكلة فهي مشكلة قد تظهر انها طبيعية لكن انت تبني حبك وحياتك ومستقبلك على خلل نفسي لديك وهذا يعني ان اسبابك غير منطقية وهذا سيدمر حياتك ان لم تعالج نفسك وتذهب لطبيب نفسي
يجب عليك ان تمنع نفسك من هذه الشهوة لانها ليست مبنيه على اساس صحي ابدا فيجب ان تفهم انك تعاني من مشكلة نفسية واضحه لهذا لا تستسلم لهذه الافكار فالخلل الذي تعاني منه له سبب واضح لذلك يجب ان تقاوم نفسك من اجل مصلحتك
أبحاث درست هذا النوع من العلاقات
وتشير الأبحاث إلى أن هذا النوع من العلاقات بين نساء كبار السن ورجال شباب أصغر منهن، أصبحت في ازدياد منذ الثمانينيات في القرن العشرين، فقد تلاشت صورة الشاب الذي يطارد الشابة بوهم الأسد المفترس.
وقصة شاب يدعى سميث تكاد تماثل قصة ماكرون لأنها هي الأخرى تنطلق من مدرسة، فقد كان المحرر الصحافي يسكن في مدرسة داخلية عندما بدأ غرامه مع المرأة التي تفوقه بعقدين من الزمان، وقد كانت المسؤولة عن الإشراف الطبي بالمدرسة في حين كانت زوجة ماكرون، معلمة دراما.
ويقول سميث إنه نشأ وكبر مع اثنين من الأخوات الأكبر سنا، وبالتالي تعود على أجواء النساء الأكبر سنا ونضجا، ولكن في تجربة العلاقة العاطفية فالأمر مختلف جدا.
وإذا كان ينظر لهذا المرأة كتعويض عن الأم إلا أنها كانت كأم للجميع، ومعه بالتحديد كانت "جوديث" – هذا اسمها - تأخذ طابعا خاصا يتجاوز العلاقة البسيطة التي تقوم على عاطفة تشبه #الأمومة، ففي الليل كان يضع لها رسائل الغرام تحت باب غرفتها في السكن.