مسلسل لام شمسية الحلقة 11.. يوسف يعترف بتعرضه للتحرش من محمد شاهين

شهد مسلسل لام شمسية الحلقة 11 اعتراف الطفل يوسف "علي البيلي" بتعرضه للتحرش من وسام "محمد شاهين"، حيث تقرب منه والده طارق "أحمد السعدني" بشكل كبير وفتح مجالا للنقاش معه، ليعترف له الطفل يوسف أن وسام قام بالتحرش به وعلمه لعبة وحشة لعبها هو مع ياسين شقيقه الصغير. 
 

وأكد يوسف لوالده أن نيللي "أمينة خليل" كانت صح في اتهامها لوسام بأنه من تحرش به.

 

كما شهدت الحلقة 11 من مسلسل "لام شمسية"، بعرض وسام (محمد شاهين) على طارق (أحمد السعدني) مساعدته في الوصول إلى المتحرش بابنه، يخبر وسام طارق بأن يوسف كشف له تعرضه للتحرش، ويطلب منه عدم مناقشة الأمر مع الطفل حتى لا يخاف ويمتنع عن كشف هوية الجاني، إلا أن طارق يُفاجأ بشدة، إذ يعلم جيدًا أن وسام نفسه هو المتحرش بيوسف.
 

في الحلقة 11 من مسلسل "لام شمسية"، تعترف سمية (فاتن السعيد) بتعرضها للتحرش في سن 13 عامًا، ظنت في البداية أنها تعيش قصة حب، لكنها اكتشفت لاحقًا أن الجاني، الذي كان يبلغ 22 عامًا، استغل طفولتها للتحرش بها.


 

وشهدت الحلقة اكتشاف صفاء الطوخي كذب ابنها وسام محمد شاهين عليها، حول ملابسات انتحار رباب يسرا اللوزي، حيث قالت لها حفيدتها ياسمينا العبد "زينة" إن والدها كان مستيقظا لحظة انتحار والدتها، وإنه كان يشاهد التليفزيون وقتها لتكتشف والدته أنه كذب عليها.

 

وشهدت الحلقة قيام وسام محمد شاهين بتبرئة نفسه، من واقعة تحرشه بالطفل يوسف، حيث علق على بوست ابنته زينة ياسمينا العبد التي تدعم فيه نيللي "أمينة خليل" في واقعة التحرش، حيث كتب أنه سيساعد نيللي وأنه فخور بدعم ابنته لنيللي في واقعة التحرش، وأنه سيحاول المساعدة للوصول للمتحرش.

 

تزداد الأحداث تعقيدًا عندما تشك "نيللي" في تصرفات "وسام" تجاه ابن زوجها يوسف، فتتهمه بتعدٍ غير لائق عليها، يتسبب ذلك في مواجهة عنيفة بين "طارق" و"وسام"، تنتهي بإصابة الأخير بجروح خطيرة ودخوله في غيبوبة، ما يفتح بابًا لصراعات قانونية ونفسية تهدد استقرار العائلة.

مع تطور الأحداث، تواجه "نيللي" صراعًا داخليًا بين رغبتها في كشف الحقيقة والحفاظ على عائلتها، وسط تساؤلات لا تتوقف حول ما إذا كانت شكوكها حقيقية أم مجرد أوهام.

 

أبطال مسلسل لام شمسية 

مسلسل "لام شمسية" من بطولة أمينة خليل وأحمد السعدني ومحمد شاهين ويسرا اللوزي وأسيل عمران وصفاء الطوخي وثراء جبيل وياسمينا العبد وعلي البيلي