أشعر بالغيرة الشديدة من طليقة زوجي.. ماذا افعل؟

أشعر بالغيرة الشديدة من طليقة زوجي.. ماذا افعل؟.. روت سيدة مشكلتها مع زوجها، عبر حساباها على مواقع التواصل الاجتماعي قائلة: أشعر بالغيرة الشديدة من طليقة زوجي.. ماذا افعل؟، وطلبت من متابعيها ردودا وحلولا لها، لتفادي ما حدث معها واستقرار حياتها الزوجية بشكل دائم.
لماذا أشعر بالغيرة من طليقة زوجي فأنا اغار من طليقة زوجي رغم ان زواجهم كان قصير ولكن اشعر انه كذب علي فهو اخبرني انه لم يراها مناسبه له لكنه رحمها وايضاً سافر فيها إلى ٧ دول خلال ٦ اشهر وانا اغلب وقتي يغضب علي ويضعني عند اهلي بدأت اسأله كثيراً عنها رغم علمي انه غلط لكن لا أستطيع التحمل اود ان اعرف كل تفاصيل حياته معها واقارن.

وجاءت الردود عليها كالتالي..
أشعر بالغيرة الشديدة من طليقة زوجي.. ماذا افعل؟.. إذا دخلتي في المقارنات فانتي تثبتين انك مالك ثقه في نفسك حبي نفسك و اترقي بها و انسي امره ولا تساليه وش اللي يبيه وهالكلام الفاضي افهمي الرجل يبي يركض ورا الحرمه افهميي
أشعر بالغيرة الشديدة من طليقة زوجي.. ماذا افعل؟.. الافضل ان تنسي امرها تماما وتخرجيها من تفكيرك
أشعر بالغيرة الشديدة من طليقة زوجي.. ماذا افعل؟.. ركزي على مشاكلك مع زوجك فيبدو انك لا تريحيه وكل يوم يرسلك على اهلك من تحت راس افعالك فركزي لكي لا تكوني طليقته مثلها وحاولي ان تسعدي زوجك مادام انه لا يقصر معك اما بالنسبة لها فلو كان لها قيمة لكانت زوجته الان لكنها طليقته لانه لا يريدها فانسي امرها واخرجيها من حياتك ولا تقارني ولا تسالي عن الماضي
أشعر بالغيرة الشديدة من طليقة زوجي.. ماذا افعل؟.. يعني ماذا تستفيدي ان عرفتي ماضي زوجك مع طليقته الامر انتهى يا عزيزتي فلا تدمري حياتك بيدك وتصنعي مشكلة من لا مشكلة فالامر انتهى ويبدو انها لا اثر لها في حياتكما حتى لهذا لا ارى ان هناك اي معنى على الاطلاق لما تفعلي وانه يجب ان تنهي هذا التفكير حتى لا تدمري حياتك مع زوجك