أمي تسكن معي وزوجي لا يريدها.. ماذا أفعل؟
روت سيدة مشكلتها مع زوجها، عبر حساباها على مواقع التواصل الاجتماعي وطلبت من متابعيها ردودا وحلولا لها، لتفادي ما حدث معها واستقرار حياتها الزوجية.
وقالت السيدة في شكواها: "أمي تسكن عندي وزوجي لا يريدها بسبب المشاكل، أنا متزوجة ومشكلتي مع ماما، لأن زوجة اخي طردتها من المنزل وأخى تقبل الفكرة، مع العلم أن ماما هي من أشرفت على بناء المنزل، وأمي لها الآن 12سنة وهي عندي، أتعبتني وتفشّى أسراري وأي شيء يحدث في اسرتي تقوله للناس".
وأضافت: "اخبرتها مرارًا لكن دون جدوى، وتشاجرت مع زوجي شتمتنا بأقسي العبارات وسئمنا من مشاكلها، كل شيء تتدخل فيه، وزوجي لايريدها أن تعيش معنا، ولديها منزل في منطقة أخري أجرته، وأخي تخلى عنها وتحبه، وأنا أي غلطة تسمعني كلام قاسي وأشعر أنها تريد التحكم في بيتي".
وتابعت: "هذا يعصب زوجي وأبناءاصبحت تزعجهم، بدرجة حين تذهب يفرحون مع علم يحبونها كثيرًا، ماهو الحل أشعر بسوء من نفسي؟ لا أريد أن أكون عاقًا، لكنها قهرتني من أعماقي أنا إنسانة نحب أسراري، حتى ولو تافهة تقعد في الدار، كيف أتعامل مع الوضع وأرضي نفسي وجميع الأطراف".
وجاءت الردود عليها كالتالي..
قولي لاخوك يطلع المستأجرين من بيتها ويسكن امك فيه
الجنه تحت اقدام الأمهات أرجو منك ان تتفهمي أمك وانتي الآن ام مفروض تحسين فيها اخوكي جرهها يجب ان تكون هناك حدود بين أمك وزوجك ويحترم زوجك أمك يعتبرها أمه وإذا رأي زوجك انكي لا تحترمين أمك وهو ايضاً سيهينها كما فعلت زوجت اخوكي حرام عليكم هذه ام
اختي الكريمة، طالما أن لأمك بيت فلماذا لا تذهب وتسكن فيه، طالما يحدث منها كل هذا الضرر، للأسف البقاء مع أحد الواليدن في المنزل أمر مزعج ولا شك في هذا، والمشكلة الأكبر هي أنها زوجك لا يتقبل الامر، وقد تقبله 12 سنة بالفعل ولكن طبيعي ان ينفر من الامر اذا كانت تخرج اسرار بيتكم خارجًا، ولذلك فالحل الافضل أن تذهب إلى بيتها وتقوموا بزيارتها دومًا