في ذكرى رحيل مريم فخر الدين.. رقتها وجمالها سبب في شهرتها وإكتساحها مجال الفن
تحل اليوم 3 نوفمبر، ذكرى رحيل فاتنة الشاشة العربية، مريم فخر الدين التي قدمت العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية الناجحة، والتي لاتزال عالقة في الأذهان، إلا أن هناك عدد من المواقف التي مرت بها مريم فخر الدين في حياتها، وتحدثت عنها من خلال لقاءاتها التليفزيونية، ومن بين هذه المواقف حكايتها مع الدجال الذي تنبأ بوقوع مصيبة في حياتها، وكان معها في هذا اليوم شكري سرحان.
مريم فخر الدين والدجال
مريم فخر الدين وشكري سرحان
بعد أن سمعت مريم فخر الدين هذا الكلام من الدجال، ذهبت مسرعة إلى منزلها برفقة شكري سرحان؛ للاطمئنان على المائتي جنيه التي تحتفظ بها في المنزل، وحين وصولها، وجدت كل شيء هادئا، فتوجهت إلى الغرفة، وبعدها سمعت صوت طلق رصاص وشكري يسرحان يصرخ ويقول قتلته، لتكشف بعد ذلك انه يتحدث عن فأر.
وبعد أن اطمأنت مريم فخر الدين على منزلها، عادت إلى الاستوديو، لتجد الدجال في انتظارها، ويطلب منه مقبل مادي مقابل قراءته لطالعاها، وبعد أن أعطته قام بخلع الباروكة لتكتشف أنه صديقهم الفنان سعيد أبو بكر، وأن هذه كانت خدعة من زملائها وشركي سرحان للتخفيف من حدة توترها وقلقها.