فواكه تساعد في إنقاص الوزن الزائد
تصاعد الخلافات بين جينيفر لوبيز وبن أفليك بعد غيابه عن عيد ميلادها
الأربعاء 24/يوليه/2024 - 02:01 م
جينيفر لوبيز وبن أفليك
ضحى نبيل
بدأت جينيفر لوبيز احتفالات عيد ميلادها بشكل مبكر من هذا العام. فقبل عيد ميلادها الخامس والخمسين في 24 يوليو، استضافت النجمة العالمية جينيفر لوبيز حفل عيد ميلادها الأخير في هامبتونز، حيث أمضت معظم فصل الصيف، في ظل غياب زوجها بن أفليك، ما أثار الجدل حول تصاعد الخلافات بين الزوجين وأنهما يوشكا على الطلاق.
غياب بن أفليك عن عيد ميلاد جينيفر لوبيز
وقد أفادت صحيفة "بيبول" أن حفل عيد ميلاد جينيفر لوبيز الباهظ، الذي يحمل عنوان بريدجيرتون كانت بمثابة احتفالات ضخمة شملت "شاحنات تحمل أثاثًا وزهورًا"، بالإضافة إلى "مقطورة تجرها الخيول، وخدمة صف السيارات، والأمن، والنوادل". كما ذكر موقع الصفحة السادسة أن الضيوف تمت عمليات نقلهم داخل أروقة الحفل بعربة تجرها الخيول.
بينما وصل العديد من الضيوف إلى المكان وهم يرتدون ملابس عصر الوصاية على العرش، بدءًا من العباءات المنفوشة الممتدة على الأرض إلى الفساتين ذات الخصر الإمبراطوري المثير، بما في ذلك والدة لوبيز، جوادالوبي رودريجيز، التي ارتدت فستان أزرق سماوي مع تفاصيل من الدانتيل الأبيض. لكن من أبرز المفقودين في هذا الحدث، زوج جينيفر لوبيز، بن أفليك.
اقرأ أيضا..
قلادة جينيفر لوبيز تثير الجدل
ومن جهة أخرى، ربما كانت أصغر إكسسوارات جينيفر لوبيز هي التي جذبت انتباه الجمهور، وبدلاً من قلادة القلب المعتادة التي تحمل اسم "بن أفليك"، ارتدت لوبيز عقدًا مرصعًا بالألماس يحمل اسم "جينيفر"، ما يوضح أن إجازتها في هامبتونز كانت مخصصة لوقتها الشخصي.
وعلى الرغم من أن النجمة جينيفر لوبيز ألغت جولتها This Is Me…Now لقضاء المزيد من الوقت مع العائلة، إلا أنها وزوجها بن أفليك يقضيان وقتًا في طرفي نقيض من البلاد أثناء عمله في مشاريع سينمائية في لوس أنجلوس.
اقرأ أيضا..
