أمثال أنصفت المرأة «أبو البنات رزقه واسع ومحمد صلاح الدليل»

المرأة نصف المجتمع، وهي شريكة للرجل في جميع مناحي الحياة والتي لا يمكن إقصاؤها بأي حال من الأحوال، فهي الأم التي تربي، والزوجة التي ترعى تدلل، والأخت التي تواسي، بالإضافة إلى ذلك تخرج جنبا إلى جنب مع الرجل تشاركه العمل والسعي في سائر المهن. وهناك بعض الأمثال الشعبية التي نظرت بعين الإنصاف للمرأة واعترفت بمكانتها في البيت والأسرة المجتمع، وترصد «هير نيوز» في السطور التالية أمثال أنصفت المرأة..

يعتبر هذا المثل اعترافا بحب إنجاب البنات بعكس ما هو متعارف عليه من حب البعض لإنجاب الذكور.

يشير هذا المثل إلى ضرورة أن تعتني المرأة بصحتها وجمالها، وألا تتسرع في إنجاب الأطفال، بل تفرح بشبابها، وتستمتع بحياتها، وبعد ذلك تفكر في الإنجاب.

يوضح هذا المثل أن البنات يأتوا بالخير مع ولادتهم، كأن يكونوا متعسرين ماديا ثم بعد ذلك يرزقون بالخير فيقال رزق البنات واسعن وهو ما ينطبق على نجم الكرة العالمي محمد صلاح، قائد منتخب مصر ولاعب ليفربول الإنجليزي، والذي رزقه الله بابنتيه مكة وكيان.

يعتبر هذا المثل دلالة على المرأة المدبرة وست البيت الماهرة التي تستطيع أن تدير شؤون منزلها بأقل التكاليف، ولا تحمل زوجها أعباء مالية إضافية.

يؤكد هذا المثل أنه في حين تجد رجل ناجح لابد من وجود امرأه ساعدته في تحقيق النجاح بأن اهتمت به، ورتبت له اموره، وخلقت له جوا هادئا بحيث استطاع أن يصل إلى النجاح.

من الحكم والأمثال التي كبرنا وتربينا عليها، فالأم هي كل شيء هي من تعلم وتربي وتدلل وتُمرض وتسهر الليالي، أحيانا كثيرة تكون مريضة ولا تشكو، هي من تدلل الفتيات بعض الشيء وتقسو علي الاولاد بعض الشيء؛ لتخلق منهم رجالا قادرين علي مواجهه أعباء الحياة.