ريهام عبدالغفور: «السوشيال ميديا» أجبرتني على عمليات التجميل.. وهذا موقفي من أدوار الإغراء

كشفت الفنانة ريهام عبد الغفور، عن تعرضها لمعاناة كبيرة بسبب لجوئها لعمليات تجميل، وذلك تحت ضغط تعليقات ضايقتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

وأضافت: "عملت بوتوكس تحت تأثير السوشيال ميديا وتعليقات ضايقتني، لكن لم أحب شكلي بعد العملية، وحسيت إني غير مرتاحة لتعبيرات وجهي، وقعدت في البيت شهر تقريبا".

وردا على سؤال هل تتأثر بتعليقات السوشيال ميديا، قالت: "أحيانا، لما تكون التعليقات في موضوع مضايقني، وأنا للأسف حساسة وسريعة التأثر".

موقفها من أدوار الإغراء

وفي الحلقة ذاتها كشفت الفنانة ريهام عبدالغفور، حقيقة وجود تصريحات لها بأن نصائح والدها وحزن والدتها، السبب في عدم تقديمها لأدوار جريئة، قائلة إنها اجتزأت من السياق.

وقالت، إنها أعربت عن أمنياتها في امتلاك القدرة على تقديم كل الأدوار؛ لكنها لم تتمكن من ذلك لأسباب مختلفة، مضيفة:" ده مش معناه إن لولا مامتي هتتضايق إني هعمل كل الأدوار، كل واحد عنده مقدرة، ممكن قدراتي معينة واللي حواليا بيزعلوا من حاجات فأعملهم خاطر".

وأشارت إلى أنها تمنت أن تكون أجرأ وتمتلك القدرة والاستعداد وتوافر الظروف الملائمة لتقديم جميع الأدوار الفنية، معقبة: "مش معناه إني كنت خلاص هبقى فتاة الإغراء الأولى لولا والدتي".

ابنها في مجال الفن

وتطرقت ريهام عبد الغفور للحديث عن دخول ابنها المجال الفني، مشيرة إلى أن ابنها درس الإخراج والتصوير، ويعمل في تصوير بعض الأعمال، أما عن إمكانية تعاونها مع ابنها في عمل فني، علقت ريهام عبد الغفور، قائلة: برفض الشغل معاه، لو اشتغلت معاه هيقولوا والدته بتساعده.

وأضافت ريهام عبد الغفور: أنا عرفت ابني على مديرين التصوير وزقيته في مجال الفن ولازم يثبت نفسه من خلال شغله الخاص به حتى يطلبه المنتجين وأكيد أنا عمري ما هشترط على أي منتج يشتغل مع ابني.