شقيق شيرين عبدالوهاب: أختي بتاخد مخدرات وعايشة وسط عصابة (فيديو)

فجرت أسرة الفنانة شيرين عبدالوهاب مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك بعدما تحدث الثنائي حول أزمتهم مع الفنانة شيرين والتي أدت إلى إيدعها في مصحة نفسية.

وقال محمد عبدالوهاب، شقيق الفنانة شيرين عبدالوهاب، إنه بالفعل أدخلها مستشفى ولكنه فعل ذلك مضطرًا وذلك حتى يتم علاجها من المخدرات التي أدمنتها في الفترة الماضية، مضيفًا:"أخدت لجنة من المستشفى عشان أجيب أختي من شقة التجمع عشان أنقذها من تعاطي المخدرات مع طليقها حسام حبيب

وأضاف شقيق المطربة شيرين عبد الوهاب في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج "الحكاية"، مساء الأحد: شققتي بتضيع وتنهار وتتعرض لعصابة مكونة من حسام حبيب وسارة الطباخ، وأمي قالت ليا أبوس على إديك إنقذ أختك من الإدمان، مدير المستشفى في النيابة العامة حاليا وأثبت بالأوراق الدخول الإلزامي لشقيقتي للعلاج من الإدمان

وعن قضيتها ضد المطرب حسام حبيب قال :" شقيقتي اتضحك عليها وتنازلت عن جميع المحاضر ضد حسام حبيب رغم أن طليقها لم يتنازل عن أي محاضر، وأنا رحت شقة التجمع مع ناس من المستشفى وخدناها من هناك، وولو رقبتي هتطير مش هطلع أختي من المستشفى إلا بعد شفائها من الإدمان". 

وأضاف :" دخلت شيرين المستشفى دخول إلزامي لأنها غير مؤهلة ونسب التحاليل بتقول كده.. ومدير المستشفى في النيابة ومعاه أوراق تثبت أنها تحتاج للعلاج من الإدمان، أختي لها 3 أيام في المستشفى"، مستطردًا :" الدولة لو فيها قانون لازم حسام حبيب وسارة الطباخ يبعدوا عنها، واحدة صاحبة أختي جابت شيخة لشيرين وبتاخد منها مئات الآلاف، وحاطين لأختي أبلكيشن تجسس على الموبايل بتاعها". 

وأختتم شقيق شيرين عبدالوهاب وقال :" أستشاري وحدة الإدمان بالمستشفى في النيابة العامة بالأوراق التي توضح أن أسرة شيرين من حقها المبادرة لإنقاذها من الإدمان". 

وأشارت التقارير الصحفية في وقت سابق إلى إن النيابة استدعت العاملين في مستشفى الطب النفسي حتى يتم التحقيق معهم، ولكن حتى الآن لا يوجد أي جديد لكن تم التأكد من جود شيرين داخل المستشفى.

وتصدرت الفنانة شيرين عبدالوهاب تريند منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعدما تعرضت شيرين عبد الوهاب، أمس، للضرب المبرح على يد شقيقها محمد عبد الوهاب، وذلك بعد تنازلها عن البلاغات التي قدمتها ضد طليقها حسام حبيب، وتخضع شيرين في المستشفى حالياً للعلاج بعد تلك الواقعة ، وكذلك بعد إصابتها بالرباط الصليبي.