حوادث التحرش بالأطفال تشعل السوشيال ميديا.. ومتابعون: «خافوا على بناتكم»

ومن أبرز الحوادث التي لم ينساها رواد مواقع التواصل الاجتماعي وأثارت ضجة كبيرة بينهم، هي حادثة التحرش بطفلة المعادي والتحرش بطفلة السنتر وأيضاً التحرش بطفلة 4 سنوات على يد مراهق في نادي إكس بلاي.

وكانت تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي على تلك الحوادث المروعة، كالآتي: 

قالت نورا : «مصايب كتير مستخبيه ورا ذقون وصلاة وصوم وكلام في الدين وشياكه ووجه بريء وعلم ومناصب.. اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك».

كما علقت نسمة: «لكل أم خافي علي إبنتك ولا تخرجيها لحالها مهما حصل وعينك ماتغيبش عنها لحظة وماتقوليش طفلة .. مفيش حاجه اسمها طفلة عند اللي معندهمش ضمير ولا أخلاق».

كما علقت منى: "شو مبرر التحرش هون؟؟ لو كبت وحرمان فهو متزوج وعندو اطفال.. لو قلة شغل وفلوس فهو موظف وحسب ما شفت عندو مكتب.. لو قله دين فالناس نشرتله صور وهو جنب الكعبة يعني المفروض بيعرف الله وعندو شويه دين.. لو اغراء فهاي طفله صغيرة لم تبلغ حتى.. شو المبرررررررر؟؟  شو الدافع لواحد متل هاد يعمل هيك جريمة؟؟ حسبي الله ونعم الوكيل".

وقال بهاء في تعليق: "صورة تعلمنا ان لا البدلة المحترمة، ولا النضارة الطبية، ولا تسريحة الشعر المظبوطة، ولا الكرافتة المربوطة عالشعرة، والقميص المكوي، والسن والشكل المحترم، والبرفان اللي ريحته حلوة، وطريقة الكلام المتحضرة، والوظيفة، والإبتسامة الهادئة، دليل على ان فيه انسان معتدل سوي ممكن تبقي هدومك مقطعه بس عندك أخلاق ودين".