إنجازات أولمبية وأرقام قياسية.. بحرينيات رفعن اسم بلادهن في الرياضة العالمية

تعتبر اللاعبة مريم جمال من أيقونات الرياضة البحرينية، وتعود جذورها إلى عرقية الاورومو الإثيوبية، وبعد منعها من التأهل للأوليمبياد في بلادها، وبعد حصولها على الجنسية البحرينية نجحت في اقتناص الميدالية البرونزية في أولمبياد لندن عام 2012.

تعتبر اللاعبة روث جيبيت من أهم الرياضيات البحرنينيات في تاريخ البلاد، تعود أصولها إلى دولة كينيا، وهي اللاعبة البحرينية الوحيدة التي تحصل على ميدالية ذهبية في الاوليمبياد، حيث نجحت في الحصول على الميدالية الذهبية في أولمبياد ريو دي جانيرو في سباق 3000 متر موانع، وأصبحت ثاني أسرع عداءة في تاريخ الأولمبياد.

نجحت السباحة البحرينية الزين طارق في تسطير اسمها بحروف من نور عندما دخلت موسوعة جينيس للأرقام القياسية كأصغر سباحة تشارك في بطولة العالم للسباحة، وهي عمرها لا يتجاوز 10 سنوات ولم تكتف بذلك، وإنما وصلت إلى نهائيات البطولة، وحققت رقمًا جديدًا في بطولات العالم.

تعتبر ابتسام أول حكمة دولية في تاريخ بلادها في رياضة الكرة الطائرة، حيث بدأت طريقها كمدرية ثم مسؤولة طاقم السيدات على مستوى البحرين، لتنتقل إلى التحكيم في عام 2014، لتصبح أول حكمة بحرينية تقوم بالتحكيم في البطولة الآسيوية الحادية والعشرين للذكور للكرة الطائرة تحت عشرين سنة.

تعد حبيبة ماهر اول بحرينية تحترف رياضة الجولف، وبدأت مشوارها في عمر العاشرة، وشاركت في 3 بطولات، وحققت المركز الثالث والرابع كلاعبة فردية، وكانت أول فتاة تنضم إلى المنتخب الوطني البحريني للحولف

نجحت العداءة البحرينية ذات الأصول الإثيوبية من تسطير اسمها في الرياضة البحرينية بعدما حصدت الميدالية البحرينية الوحيدة التي تحصل على ميدالية في أولمبياد طوكيو 2020.