«لقيت علبة فياجرا في دولاب جوزي ولما واجهته ضربني!» والتعليقات: «بنت حلال وتستاهلي»

مؤكدة على أنه: "منذ أن تركت البيت لم يسأل عليا بل قام بالطلب من أحد أصدقائه بالذهاب إلى أهلي والاتفاق على إجراءات الطلاق وقد علمت من إحدى جيراني بشقة الزوجية بأن زوجي حاليًا يُرتب أموره للزواج من بنت عمته الأرملة ولا أعرف ماذا أفعل الآن بعد أن تصاعدت الأمور إلى هذا النحو".

أكدت "ب.ع" بأنه لا توجد امرأة محترمة تقوم بإهانة زوجها على النحو الذي قامت به صاحبة المشكلة تجاه زوجها، حيث قالت بأن ذلك لا يأمرنا به ديننا ولا حتى عاداتنا وأخلاقنا.

أما "ش.ع" فقد علق قائلًا "بنت حلال وتستاهلي أكتر من كده كمان"، في حين رأى "أ.س" بأن تقوم الزوجة بإحضار علبة فياجرا معها وتذهب كي تُصالح زوجها.

كذلك نصحها "ص.ح" بأن ترجع إلى بيتها وعليها أن تعتذر لزوجها واختتم تعليقه بالدعاء لصاحبة المشكلة وزوجها بأن يصلح ذات بينهما.

كما لام "ف.م" على الزوجة لكونها قامت برفع صوتها على زوجها خاصة وأنها وكما تقول يعمل في وظيفتين كي يوفر لها ولأولادها كل سُبل الراحة والسعادة ويكن ذلك هو المقابل منك تجاه ما يصنعه لأجلكم.

وأكد "ع.س" على أن إهانة الزوج عار على الزوجة ويجب عليها الاعتذار على ما قد بدر منها داعيًا الله بأن يقبل الزوج الاعتذار منها.

ووصفتها "م.ب" بأنها زوجة متهورة حيث كان يجب عليها أن تُعالج ذلك الموضوع بأسلوب أبسط من ذلك وأكثر حكمة مما قد فعلت.

رأت "س.ص" بأن صاحبة المشكلة قد أعطت الموضوع أكبر من حجمه، موضحة بأن ذلك الأمر ليس فيه أي مشكلة وأن هناك الكثير من الرجال يستخدمونه.