استضاف رامز جلال، النجم الكوميدي محمد محمود، اليوم في حلقة برنامجه المثير للجدل «رامز موفي ستار»، ووصفه رامز في بداية الحلقة بأنه كوميديان خطير ولكنه تأخر في الشهرة حتى وصل لعمر 60 عاما، وكانت بداية شهرته عند ظهوره في فيلم أمير البحار مع هنيدي.

وإليك ملخص حلقة اليوم مع النجم الكوميدي محمد محمود، في برنامج «رامز موفي ستار»: 

في البداية تحدث رامز جلال مع فاندام عن النجم الكوميدي والضيف الجديد في البرنامج محمد محمود، ونظرا لأنه من كبار السن علق فاندام على صورته ساخرا «هيفيص».

وعندما وصل محمد محمود، سخر رامز جلال من مظهره وملابسه كعادته مع جميع الضيوف، وقال: «يا ساتر مدرب حراس مرمى في فريق مزمبي»، واستقبلته المذيعة وتحدثت معه عن لقاء فاندام؛ مما جعل محمد محمود يعلق سعيدا: «فاندام حقيقي»، ورد رامز ساخرا: «أمال بلاستيك».

وسخر رامز من جسم محمد محمود الضئيل عندما جاءت مصممة الأزياء لتأخذ مقاساته، وقال: «بصوا الوراك ده قلمين رصاص واضح أن فيه نقص كالسيوم جامد، البت مش لاقية حاجة تقيسها».

وعندما ارتدى النجم محمد محمود الملابس المخصصة للدور الوهمي، سخر رامز منه وقال: «جاي يغير أنابيب»، كما رفض وضع المكياج للدور في البداية وعلق رامز: «يا راجل ده احنا هنحليك هو ده منظر»، وعندما انتهى من وضعه قال رامز : «بقى شبه السنجاب اليتيم».

وجاء فاندام ليتقابل معه في غرفة تغيير الملابس، وعندما شاهده محمد محمود، صمت وظل ينظر له كأنه لم يصدق رؤيته وكان سعيدًا بذلك جدًّا وظل يقول له إنه يحبه كثيراً، فكان مندهش ويضحك وحضنه كثيراً.

وعلق رامز في ذلك الوقت: «الراجل اتصدم أول ما شاف فاندام»، وبعد ذلك اتجه محمد محمود لموقع تصوير الفيلم الوهمي، والذي سخر رامز منه وقال: «فيلم ذعر القنفد».

 

وهنا بدأ المقلب وبدأ هجوم طاقم العمل على النجم محمد محمود، مما دفعه لأن يقوم برش المياه عليهم وسبهم، وخلال المشهد قال محمد محمود: «براحة إيه الليلة السودة دي»، وظل يطلب من فاندام التدخل وقال له: «يخربيت أهلك يا عم ما تعمل حاجة»، كما أصيب بجروح في وجهه خلال الهجوم.

وعندما توقف الهجوم واستراح علق: «افتكرت فاندام هيكسرهم واكشن ده كان بيكسرني أنا»، وقتها قال رامز: «هنزل أكمل على عم محمد محمود»، واتجه لتصوير باقي المقلب وكادت السيارة أن تقع من فوق الجسر ووقتها بدأ النجم الكوميدي المصري في الصراخ والاستغاثة.

وعندما رأى النجم محمد محمود، رامز جلال، ظل يقول «كنت هموت»، وبدأ في ضربه والبثق عليه، وقال: «انت راكبك شيطان يالا، يعني لو مت كنت هتفرح»، ولكن في النهاية ابتسم وانتهى المقلب.