بملعقة واحدة.. 6 فوائد للعسل تحدث في جسمك لن تصدقيها.. ما هي؟
"رجعت تمثل تاني" ردود أفعال الجمهور حول دور مي عز الدين في "جزيرة غمام"
الإثنين 11/أبريل/2022 - 05:35 م
ساندي جرجس
منذ بداية الإعلان عن مسلسل «جزيرة غمام» وعرضه مع أول أيام شهر رمضان، عبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن لهفتهم وسعادتهم بالمسلسل الذي من المتوقع أن يكون أفضل مسلسلات الشهر الكريم.
وجاءت الكثير من المنشورات والتعليقات على المسلسل ودور وأداء الفنانة مي عز الدين، بشكل خاص على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تشير إلى تطور الفنانة مي وتحسن أدائها عن الفترة الأخيرة بشكل كبير.
اشادات الجمهور بالنجمة مي عز الدين
ونشر بودي في إحدى الصفحات: «مسلسل جزيرة غمام ..نجوم حلوه ومميزه الكتابه حلوه جدا كل جملة حوار ليها تقل مفيهاش زيادات او استعجال ديكور وملابس حتي الان ملائم جدا الاحداث 1914..حدوته الزوبعه والبحر.. مي عز الدين رجعت تمثل تاني بعد ما حد ضحك عليها وقالها انها ممثله كوميديه ..بس الحمدلله هي فاقت ورجعت، الشخصيات لسه مظهرش تفاصيلها لكن يدوب شخصية طارق لطفي الواضحه كشرير الحدوته وعبد العزيز مخيون الطيب اللي ساب 3 من مريديه اللي بيعتبرهم ولاده محدش عارف اتجاههم اي ولا طبيعتهم وهيصبوا لايه».
اشادات الجمهور بالنجم رياض الخولي
وتابع: «رياض الخولي شخصية "عجمي" نفس الكلام متفهمش حقاني ومحافظ على التقاليد ولا ظالم وخصوصا ان ريأكشنات المساعد بتاعه "محمود البزاوي" لها دلالات بعيده عن تحريض وخبايا شريره لكن باين اننا داخلين ع مسلسل جميل ..يارب يكمل ع خير وميروحش في جانب طبخة رمضان جميل مونولوج خلدون "طارق لطفي " وهو بيقدم لنفسه لاهل الجزيره وبيقولهم احنا "طرح بحر " اللعبه في نفوس ال3 مريدين حلوه ..وحبكه ومفاتيح لصراعات حلوه جايه بعد وصية الشيخ مدين لهم وتقسم بينهم الدفتر والبيت والمشيخه».
إقرأ أيضا
كما علقت نور: «كلهم نجوم كبار وممثلين عالين اوي من اصغر حد لاكبر حد ومي شاطرة من زمان هي مبظش معاها غير مسلسل واحد بس لكن الباقي كله ناجح وجميل».
وقال رأفت في تعليق آخر: «مي بتمثل كوميدي حلو برضو محدش ضحك عليها ولا حاجه مش عشان عاملة مسلسل كوميدي مش ناجح تبقي مابتعرف تمثيل كوميدي».
وعلقت سارة: «المسلسلات اللي من النوع ده بتشدني جدا جدا وبتخليك تحس بمود مصر زمان كده وانت بتتفرج تحس انك عايش في زمن قديم مش دلوقتي اهم حاجة انه يكون معمول صح وبطريقة تشد ومفيهاش مط ولا تطويل زي القاهرة كابول».
