«الهدايا ومكالمات منتصف الليل».. 3 نصائح للسكرتيرة الجديدة

كثير من الفتيات اللاتي يعملن بمهنة السكرتارية في عدد من الشركات الخاصة يقعن في حصار بعض المراوغات من صاحب العمل، حيث يترقبها كثيرًا بنظراته الشهوانية، خاصة وأن أغلبهم يضع شرطًا أساسيًا في إعلانه لطلب سكرتيرة بأن تكون فاتنة الجمال لجذب العملاء وإجبارهم على دفع أموال نظير الإعلانات.

أفضل 3 نصائح حتى لا تقعي في فخ صاحب العمل، خاصة وإذا كنتِ عديمة الخبرة في التعامل مع الرجال ذوي الخبرات العالية في التعامل مع النساء.

تجنبي المحادثات الخادشة

يميل بعض أصحاب الشركات ذوي الخبرات العالية في التعامل مع النساء إلى الأحاديث الجانبية مع السكرتيرات، وفي الساعات المتأخرة من الليل تكثر الحجج لبدء المحادثة من جديد بينهما، ومنها يحاول صاحب العمل التسلل إلى قلب السكرتيرة بحديثه ولباقته ومع مرور الوقت يحاول استدراجها للأحاديث التي تميل إلى الإثارة ومنها يستخدم بعض المفردات الخادشة للحياء، فتجنبي هذا الحديث.

العمل على انفراد لساعات طويلة

ضمن أبرز مفاتيح تسلل صاحب العمل إلى قلب السكرتيرة هو مشاركتها عمله داخل مكتبه لساعات طويلة على انفراد ومنها يحاول صاحب العمل التسلل خلال الحديث إلى النكات المختلفة، ومع مرور الوقت وموافقة السكرتيرة على هذا النوع من التعامل يحاول صاحب العمل التطاول أكثر من خلال التلامس بالأيدي.

الهدايا

تُعد الهدايا ضمن أبرز مفاتيح تسلل صاحب العمل إلى السكرتيرة خاصة إذا كانت من الفتيات الماديات والتي تنظر لصاحب العمل عن طريق ماله وسلطاته، وهنا تصبح تقديم الهدية بمثابة "طعم" يسهل النيل منها.

اقرأ أيضًا.. 

المرأة اللعوب.. السكرتيرة في عيون السينما المصرية