طرحت إحدى الجروبات النسائية على موقع التواصل الاجتماعي، "فيسبوك"، سؤالًا يحمل هاشتاجًا بعنوان «كلمينا عن حماتك»، وجاءت الإجابات على عكس المتوقع تماماً، فدائما هناك شجار وخلافات بين المرأة وحماتها على مر العصور فكان متوقع أن تظهر الكثير من الشكوى والكلام السلبي.

ولكن جاءت التعليقات على المنشور جميعها إيجابية تحمل كلام جميل يصف الحموات بأجمل الصفات والتي تدل على أن الحماة تكون الأم الثانية، والتي تعامل زوجة ابنها بأفضل معاملة.

وعلى سبيل المثال، قالت ندى: «متتوصفش من جمالها وحنيتها أقسم بالله ربنا يديها الصحة وطولة العمر ويخليهالي، دائمًا بتراضينى ربنا عوضني بيها وبحنيتها عليَّ. ربنا يفرح قلبها».

وعلقت هدى قائلة: «ربنا يبارك فيها ويديها الصحة أطيب خلق الله. ربنا رضاني بيها زي ما أمي الله يرحمها كانت كويسة مع زوجات إخواتي، وكانت دائمًا تقول أنا بعامل فيهم ربنا عشان ربنا يكرمكم وحماتك تبقى كويسة والحمد لله ربنا رد اللي عملته معايا».

وقالت هبة عن حماتها مع نشر صورتها معها وهي تحتضنها: «بجد متتوصفش من جمالها وحنيتها ربنا يخليها ليا وميحرمنيش منها بتعاملني زي ابنتها الثانية وبتعملي اللي بحبه ومتأخرش عني حاجة ربنا يفرح قلبها يارب ويعطيها الصحة».

وعلقت إيمان على المنشور قائلة: «حماتي ست جميلة أمي التانية والله ربنا يجازيها كل خير ويديها الصحة والعافيه وميحرمنيش منها يارب».

وقالت منى: «ربنا يبارك لها في عمرها وصحتها محسستنيش خالص إنها حماتي بتعاملني زي بنتها ربنا يفرحها بأولادها».