مشادات وخلافات على السجادة الحمراء بمهرجان القاهرة بدءًا من وائل عوني إلى حسن الهلالي
«الأسطى سارة.. وهدير الجزارة.. ورئيسة بائعة الفول».. حكاية 3 ستات بـ 100 راجل| فيديو
الأحد 22/أغسطس/2021 - 11:33 م
من أسطى ميكانيكي للجزارة لعربية الفول
يوسف العرباوي
عرض برنامج "جروب الماميز" تقريرًا مصورًا عن 3 نماذج من السيدات لثلاث حكايات مختلفة يثبت قدرة المرأة المصرية على العطاء، واصفًا إياهن بالأبطال في الظل ولا يعرفن المستحيل.
الحكاية الأولى لـ سارة أحمد دياب والتي تعمل ميكانيكي سيارات، حيث تروي قصتها قائلة: "أبلغ من العمر 23 عامًا وورثت المهنة عن والدي ولكنى قررت إدخال التكنولوجية فى صيانة وإصلاح السيارة حيث استطعت اكتشاف أعطال السيارات عن طريق الكمبيوتر".
وتابعت: "تعلمت المهنة من والدي، وتعلمت منه كيفية التعامل مع الرجل ومن خلال ذلك استفدت كثيرًا، وارفع شعار أنه لا فرق بين رجل وسيدة، ومع ذلك لا أنسى أنوثتي، وابدأ يومي العملي فى الساعة الثامنة صباحًا، وحتى العاشرة مساءً".
والحكاية الثانية للحاجة رئيسة "أم أحمد"، والتى تعمل بائعة على عربة فول، قائلة: "أعمل منذ 52 عامًا على عربة الفول، وحياتي مليئة بالكفاح، بدأت مع زوجي وتعلمت منه وعندما تُوفي قررت العمل مكانه واشتغلت على عربة الفول ودخلت فى كثير من المشاكل والمشاجرات سواء مع الزبائن أو مسئولي الأحياء".
وتابعت: "أخرج من الساعة الثالثة صباحًا حتى الساعة الثانية بعد الظهر وأبلغ من العمر 70 عامًا واقف ما يقرب من 8 ساعات يوميًا، في بيع الفول والطعمية".
الحكاية الثالثة لـ هدير "أم مازن، أكدت: "أعمل فى مهنة الجزارة منذ 6 سنوات وتعلمت الذبح والتشفية وأخلص كل الشغل بنفسي، وأقيم في مدينة الزقازيق بالشرقية".
وتابعت: "تعلمت المهنة من أحد الجزارين بالعلم أنه لا يوجد أحد فى العائلة يعمل جزارًا ولكني أحببت المهنة لتوفير نفقات أسرتي".
اقرأ أيضًا..
