صُدمت بأشياء في جسد زوجتي لا أستطيع تقبلها.. ماذا أفعل؟
صدقت مقولة أن المراة تحب بأذنها أمل الرجل فيحب بعينه، وهذا ينطبق مع تلك المشكلة والتي نشرها صاحبها على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي والتي تدور حول أنه تزوج زواج تقليدي أي أنه لم يكن يعرف زوجته من قبل وكان يراها شريكة حياة مثالية من ناحية أخلاقها وشخصيتها ولكن صُدم بعد الزواج حينا رأى شكل جسدها.
ترهلات وغمقان
ليُضيف بأنها حينما ارتدت ملابس تُظهر تفاصيل جسدها لاحظ وجود ترهلات بسيطة في يديها كما أنه لاحظ غمقان في الكوع لديها وبمناطق أخرى وذلك على حد تعبيره، وما رأه تسبب في أنه أصبح غير مستوعب لما رأه خاصة وأنه كان يتخيلها بطريقة مختلفة، مؤكدًا على أنه يعلم أن مثل هذه الأمور قد تكون لها أسباب ولكنه غير متقبل الوضع ويريد أن يتحدث معها ولكنه يخشى أن يجرحها، لذا توجه بسؤال لرواد الصفحة ماذا يفعل هل يلفت نظرها أم يتركها ويغير هو نظرته؟
خليها تروح جيم
اقترحت "ر.ع" على الزوج بأن يجعل زوجته تذهب إلى الجيم وتلعب تمارين كي تشد جسمها، كما يمكنها عمل تقشير لجسمها وخاصة للأماكن الغامقة، كما أكدت "م.م" على أنه لا يوجد أحد كامل لتنصحه بأن يشتري لها كريمات تفتيح.
شخلل جيبك
ورأت "إ.ن" بأن الحل هو أن يلمح لها زوجها و"يشخلل جيبه" وذلك على حد تعبيرها وسيراها نانسي عجرم، الزوجة ليست شكل فقط هكذا بدأت "ن.أ" تعليقها موضحة أن هناك أمور أخرى كالروح والقلب والعقل هي الأهم لتنصحه بأن يرى وجته من الداخل وحينها ستجدها جمياة بكل معنى الكلمة.
اعرضها على دكتور جلدية
أوضحت "ي.س" بأن كل ما تحدث عنه الزوج يحتاج فقط إلى بعض الأموال، ولعلها وهي في بيت أهلها لم تتوفر لها تلك الامكانيات ولتغير تلك الأمور التي لاتتقبلها قم بعرضها على طبيب جلدية، لتلفت نظره بأنه سيحدث تغيير حينما تحمل زوجته وتلد حيث سيظهر لها السلوليت لتتسأل هل حينها ستتقبلها ام ماذا؟
اعكس الوضع
وطلب منه "م.أ" أن يعكس الوضع هل كان سيتقبل انتقاد من زوجته أو رفض منها كما هو يفعل، كما دعاه إلى أن يفوق مما هو فيه وإذا كان مُقتدر فعليه القيام بعمل بجلسات ليزر لها.