سيدة في حيرة: زوجي ردني ووالدي تسبب في طلاقي للمرة الثانية.. ماذا أفعل!

كتبت سيدة مشكلتها على إحدى وسائل التواصل الاجتماعي فيسبوك، حيث أوضحت أنها متزوجة منذ 8 سنوات ومعها 3 أبناء وزوجها يحترمها ولا يهينها، ولكن المشكلة تكمن في كونه قد يظل فترة لا يعمل، لتحدث فيما بينهم مشكلة بسيطة وقام اهلها بالتدخل ليكبر فيما بينهم الخلاف وينتهي بالطلاق.

زوجي ردني إلى ذمته

لتُضيف بأنها قامت بإدخال أطراف لحل المشكلة وبالفعل تم الصلح فيما بينهما وقام زوجها بردها إلى ذمته وطلب منها أن تعود لبيتها وبالفعل ذهبت لتأخذ حقائبها من بيت أهلها وذهبت وهم معها ليحدث خلاف أخر.

طلاق للمرة الثانية

 وعلى أثر الخلاف يقوم الأب بتعلية صوته وكذلك قام زوجها برد الإساءة ليقوم الأب بتهديده بأنها سيلجأ للمحاكم ليطلب من إبنته بعدم المكوث والذهاب معه، فيكون رد فعل الزوج أنها لو خرجت من البيت فلن تعود إليه، فتقرر الذهاب مع أهلها كي لا تخسرهم، ليقرر الزوج أن يرسل لهم وسيط لمعرفة طلباتهم للطلاق، ولكنها تريد أن تعود إليه وتتسائل ماذا تفعل؟

التعليقات 

علقت "أ.م" على المنشور موضحة أن والد صاحبة المشكلة هو السبب حيث كتبت "أبوكي شعلة ماشاء الله" وذلك على حد قولها.

دخلي حد للصُلح

وتتسائل "ز.أ" عن سبب إدخال الأهل في مشكلة بسيطة وفقًا لما ذكرته صاحبة المشكلة، لتطلب منها أن تقوم بإدخال شخص حكيم للصلح بينها وبين زوجها.

عين ديناصور 

أما "خ.أ" فترى ان ما حدث كله خطأ لكون زوجها قام بتقديرها وردها  فما الداعي لما فعله والدها، أما "ك.أ" فتعلق ساخرة "أنتوا واخدين عين ديناصور" وذلك على حد تعبيرها.

مكنتيش سمعتي كلامهم

أما "س.م" فعلقت بأنه طالما عادت صاحبة المشكلة إلى بيت زوجها فكان يجب الا تسمع كلام أهلها في تركه ثانية لانه بذلك قد فقد الثقة بها، وأنها لو ظلت معه فلن تخسر أهلها طالما سيجدون حياتها بعد ذلك مستقرة.