ناصيف زيتون يعلن عن استقبال مولوده الأول من زوجته دانييلا رحمة
أعلن المطرب السوري ناصيف زيتون، في لحظة مليئة بالحب والفرح، والممثلة اللبنانية دانييلا رحمة رسميًا استعدادهما لاستقبال طفلهما الأول.
إعلان سعيد بقدوم المولود الأول للمطرب ناصيف زيتون
جاء الإعلان عن استقبال ناصيف زيتون وزوجته دانييلا رحمة لمولودهما الأول، خلال جلسة تصوير خاصة تصدرا بها غلاف مجلة “Elle Arabia”، حيث عبّرا عن سعادتهما الكبيرة وتطلّعهما لهذه المرحلة الجديدة في حياتهما.
فيما أرفقت المجلة الصور بتعليق جاء فيه: “فصل جديد في حياتهما، مليء بالحب والتطلّع وجمال الأبوةوالأمومة. بالنسبة لهما، هذه اللحظة نعمة حقيقية. يحلمان ببيت مليء بالموسيقى والضحك وقيم اللطفوالاحترام التي ستشكّل روح مولودهما.”
كما أضافت أن جذور العائلة تمتد بين لبنان وسوريا وأستراليا، وأن ناصيف زيتون وزوجته دانييلا رحمة يستعدان لاستقبال فرد جديد في عالم دافئ ومليء بالمغامرات، مؤكدة: “كل ما نقوم به، وكل ما نحن عليه… هو منأجلك.”
تفاصيل الحمل والمولود
وقد انتشرت أخبار حمل دانييلا رحمة قبل أسبوعين، لكن الإعلان الرسمي جاء الآن. وأشار الإعلامي اللبناني إيلي مرعب إلى أن الثنائي كشفا عن جنس المولود وهو ذكر، وقررا تسميته “إلياس”. وقد أُقيم الاحتفال في أجواء عائلية خاصة بعيدًا عن الإعلام، مع طلب من الحاضرين بعدم استخدام الهواتف حفاظًا على الخصوصية.
بينما حظي الإعلان بتفاعل واسع من جمهور ناصيف زيتون وزوجته دانييلا رحمة، الذين عبّروا عن سعادتهم وتمنوا لهما حياة مليئة بالحب والصحة والسعادة. يُذكر أن الثنائي تزوجا في 1 يوليو 2024، ومنذ ذلك الحين يتابع الجمهور تفاصيل حياتهما بشغف واهتمام.
من هما ناصيف زيتون وزوجته دانييلا رحمة؟
- ناصيف زيتون هو مطرب سوري اشتهر بصوته القوي وإحساسه العالي، بدأ رحلته الفنية من خلال مشاركته في أحد برامج اكتشاف المواهب، وتمكن بفضل موهبته من أن يصبح واحدًا من أبرز نجوم الغناء في العالم العربي. أغانيه غالبًا ما تمزج بين الطابع الرومانسي والإيقاعات العصرية، ونجح في تكوين قاعدة جماهيرية كبيرة داخل وخارج سوريا.
- أما دانييلا رحمة فهي ممثلة ومقدمة برامج لبنانية من أصول أسترالية، بدأت مسيرتها في مجال الإعلام وعروض الأزياء قبل أن تتجه للتمثيل، حيث استطاعت أن تفرض نفسها على الساحة الدرامية بسرعة من خلال أدوارها القوية وحضورها المميز على الشاشة. تتميز بأدائها المتقن وقدرتها على تجسيد شخصيات متنوعة، مما جعلها من الوجوه البارزة في الدراما العربية المعاصرة.
