توقعات ليلى عبد اللطيف لـ 3 أبراج بالرخاء المهني والعاطفي

تصدّر اسم عالمة الفلك ليلى عبد اللطيف ترندات البحث على منصة جوجل بعد أن أعلنت عن توقعات فلكية جديدة لعدد من الأبراج، وقد حملت هذه التوقعات الكثير من التفاؤل والسعادة لبعض المواليد، بينما تضمنّت تحذيرات وتنبيهات لآخرين. في هذا التقرير، نستعرض أبرز التصريحات التي أدلت بها، في الساعات الأخيرة.

 

توقعات ليلى عبد اللطيف للأبراج 

تتوقع ليلى عبد اللطيف أن يمرّ مواليد الجدي بفترة من الهدوء والسعادة، شرط أن يتريّثوا قبل اتخاذ أي قرارات مصيرية في حياتهم، كما قد يواجه الجدي بعض العقبات، لكنها لن تدوم طويلًا، بل ستقود إلى فرص جديدة تساعده في تحقيق أهدافه، ومن المحتمل حدوث بعض التوتر بين الجدي وشريكه، لكن الأمور لن تخرج عن السيطرة، وسيتم التوصل إلى حلول تضمن استقرار العلاقة.

أما بالنسبة لتوقعات برج الحمل، فقد أشارت عبد اللطيف إلى أن مواليد هذا البرج سيعيشون فترة مزدهرة، والأيام القادمة تحمل فرصًا مالية واعدة وتحسنًا في الدخل، ومن المحتمل أن يحقق الحمل تقدمًا في مجال عمله، وقد يصل إلى مناصب مرموقة، والعلاقته العاطفية ستكون أكثر استقرارًا ودفئًا، مع زيادة في التفاهم والمودة مع الشريك.

فيما لم تنسَ ليلى عبد اللطيف الحديث عن برج الدلو، حيث تحمل التوقعات العديد من التغييرات الإيجابية لمواليده، ومن المتوقع أن يحصل الدلو على فرصة عمل مميزة أو ترقية إلى منصب أعلى، وعلى الرغم من بعض التوترات المؤقتة في العلاقة العاطفية، إلا أن الأمور ستتحسن لاحقًا، وسيسود الانسجام والتفاهم بينه وبين الشريك.

 

تنبؤات ليلى عبد اللطيف السابقة 

خلال لقاءها الجديد، ناقشت ليلى عبد اللطيف بعض تنبؤاتها السابقة، التي بدأت تتحقق مؤخرًا، مستحوذةً على اهتمام المتابعين في جميع أنحاء العالم العربي.

حيث توقعت ليلى عبد اللطيف تصاعد الفوضى والمظاهرات في الولايات المتحدة، مشيرةً إلى موجة غضب محتملة ضد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. 

 
كما أكدت أن ترامب لن يصمت، بل سيخوض صراعات عدة ويصدر قرارات "جريئة وغير مسبوقة" قد تُغير المشهد السياسي الأمريكي، كما حذّرت من الخطر الذي يُهدد حياته، لا سيما خلال رحلاته الجوية، مُعلّقةً: "ستكون ولايته على المحك، وهناك قلق كبير يُحيط به".

ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بتنبؤات عن جرائم متعددة 

من بين أكثر التوقعات إثارةً للقلق، تحدّثت ليلى عبد اللطيف عن احتمال وقوع جريمتين كبيرتين في عام ٢٠٢٥، والجريمة الأولى تستهدف شخصية إعلامية عربية بارزة (لم تُذكر اسمها)، والجريمة الثانية تستهدف فنانًا عربيًا معروفًا.

كما توقعت أن تمتد الجرائم لتشمل سياسيين في أكثر من دولة عربية، كما أشارت ليلى عبد اللطيف إلى احتمال تعرّض ناشطة ومؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي لاعتداء خطير، يُرجّح أن يكون من لبنان أو دولة عربية أخرى، ضمن موجة هجمات تستهدف شخصيات رقمية بارزة.