«سفاح المعمورة».. 20 معلومة صادمة عن المتهم الذي أرعب الإسكندرية

سفاح الإسكندرية، لا تزال قضية نصر الدين السيد، المعروف إعلاميًا بـ"سفاح المعمورة"، تتصدر الرأي العام، مع تزايد كشف تفاصيل جديدة عن حياته المليئة بالغموض وجرائمه البشعة التي هزت الإسكندرية وعدة محافظات مصرية.
التحقيقات تكشف المزيد من الضحايا
وسط تحقيقات مكثفة من قبل الأجهزة الأمنية والنيابة العامة، تتواصل الجهود لكشف مزيد من الضحايا المحتملين الذين قد يكون السفاح متورطًا في قتلهم.
20 حقيقة صادمة عن نصر الدين السيد وجرائمه
نشأته: وُلد في محافظة كفر الشيخ، مركز بيلا، ويبلغ من العمر 51 عامًا.
تعليمه: خريج جامعة الأزهر، تخصص شريعة وقانون، ويتقن اللغة العربية وتفسير القرآن.
حياته الشخصية: مطلق وله 3 أبناء، وكان معروفًا بتعدد علاقاته النسائية.
زيجاته الغامضة: قتل زوجته العرفية ذبحًا، وكان قد خطب محامية لكن علاقتهما لم تستمر.
غطاء حقوق الإنسان: افتتح مكتبًا لحقوق الإنسان بالإسكندرية واستخدمه كواجهة لتحركاته المشبوهة.
تنقلاته السريعة: امتلك شقة في القاهرة واستأجر 28 شقة في الإسكندرية ومحافظات أخرى.
تجارته الخارجية: سافر إلى السعودية والأردن وأسس شركة، لكنه خسر أمواله وعاد إلى مصر مفلسًا.
مهنته القانونية: حذف من نقابة المحامين بين 2009 و2017 بسبب عدم تجديد العضوية، ثم عاد للقيد بعد عودته من الخارج.
اكتشاف الجرائم: كشفته إحدى النساء بعد أن عثرت على جثتين في شقة المعمورة، معتقدة أنها ستجد كنزًا أثريًا.
اعتقال شركائه: تم القبض على 5 متهمين كانوا متورطين معه وساعدوا في كشف تفاصيل الجريمة.
جرائم متسلسلة: تم العثور على جثة ثالثة في شقة بالعصافرة، تعود لموكله القانوني، رغم إنكاره تورطه.
اعترافات صادمة: أقرّ بقتل زوجته العرفية وسيدة مسنة، لكنه أنكر الجريمة الثالثة.
تنقل مستمر: انتقل بين عدة محافظات لتنفيذ جرائمه والهرب من الملاحقة الأمنية.
أسلوبه في اختيار الضحايا: كان يستهدف أشخاصًا معينين، ويستولي على متعلقاتهم لتمويل حياة الترف.
الاستغلال الإلكتروني: استخدم صفحته على فيسبوك لنشر آيات قرآنية وتفاسير، ليبدو شخصًا موثوقًا.
إخفاء الجرائم ببراعة: تعمد استئجار شقق بالأدوار الأرضية، ليتمكن من دفن الجثث وإخفاء معالم جرائمه.
طرق القتل المتنوعة:
ذبح زوجته العرفية ووضع جثتها في تابوت.
تسميم الضحية الثانية.
تشويه الجثة الثالثة وتقطيعها إلى نصفين.
نقل الجثث بجرأة: حمل جثة زوجته العرفية داخل تابوت ونقلها من شقة إلى أخرى دون أن يثير الشكوك.
هدوء غير طبيعي: مثل جرائمه أمام جهات التحقيق ببرود شديد، وأظهر اتزانًا نفسيًا لافتًا.
تورطه في مزيد من الجرائم؟: لا تزال الأجهزة الأمنية تواصل البحث عن ضحايا آخرين قد يكون قد أنهى حياتهم بنفس الأسلوب.