فتاة بمشكلة: «خطيبي أختلف مع والدتي بشكل صادم وقرر يتركني» ما ذنبي؟

روت فتاة مشكلتها مع خطيبها ووالدتها عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث كتبت: "أمي وخطيبي شدوا مع بعض في الكلام بخصوص موضوع الضرب بعد الزواج في الشارع وأمي كانت عايزه من خطيبي يقول لا مش هضربها هخلي بالي منها كلام حلو يعني خطيبي رد قال الضرب ده آخر حاجه الرسول قال عليها، أنتي بتتشرطي عليا وشدوا سوا، جيت اقولهم اهدوا واصلا الكلام ده هزار عشان أنا وخطيبي كنا بنتكلم قبل ما امعي تدخل في الكلام وبنقول لبعض انت متعرفش تضربني اللي هو بنهزر سوي بنستفز بعض ده طبعنا في أي حاجه وفي الآخر محدش فينا بيقدر يعمل حاجه من اللي بيقولها امي تدخلت والموضوع كبر أمي كانت عايزاه يقول كلام حلو ومش فاهمه أننا بنهزر ودلوقتي أمي خدت الخاتم ولمت حاجاته عشان تديهاله وهو رافض يعتذر ومش عايز امي تدخل بينا وأنا أصلا مش بدخل حد بينا أنا بين اختيارين لو عيزاه أروح معاه وأسيب البيت يا إما يبعتوله حاجته وكل حاجه انتهت أنا بحبه اوي". 

اقرأ أيضا...

وكانت تعليقات رواد منصات التواصل الاجتماعي على مشكلة الفتاة كالآتي: 

كتبت إسراء حسين: "أوقات الهزار بيبقى هو كل الجد وردة الفعل اللى شوفتيها منه في الهزار هي اللى هتلاقيها في الجد ومامتك عندها حق هى مستنية ردة فعل تجبر الخاطر وهو الإنسان دا هيفضل كدا حتى بعد الجواز هتبقى مستنية ردة فعل معينه وهتلاقى ردة فعل غير اللى انتى متوقعاها وربنا ييسر لك الحال". 

بينما كتب أحمد خليل: "هو إنسان غبى ودماغه خفيفة وحافظ مش فاهم وممكن ميقصدش إنه ممكن يضربك لكن لو كان ذكى ودبلوماسى كان ممكن يرد بهدوء.. عموماً وبعيداً عن إنك بتحبيه إنتى أدرى بأخلاقه وإن ده أول خلاف فى الرأى بينه وبين والدتك ووصل لمرحلة انتصار كل واحد لرأيه فممكن تحاولى تخليه يعتذر لوالدتك ويفهمها إنه كان بيهزر ويطيب خاطرها". 

اقرأ أيضا..