تعيش كل امرأة تنفصل عن زوجها في أزمة، سواء في مواجهة المجتمع، أو بسبب الحياة بمفردها، أو بسبب الجرح الذي تعرضت له مع زوجها، ولكن الأبحاث أثبتت أن الألم النفسي والشعور بخيبة الأمل للمرأة بعد الطلاق يكون أصعب ما تمر به بعد الانفصال.